لم يسمع صوت لكرة وهي تضرب الخشبات الثلاث بصوتٍ عالٍ كما حدث في مساء يوم 21 كانون الثاني/ديسمبر 1996، حيث جلس 60 ألف مشجع كانوا حاضرين في ستاد مدينة زايد الرياضية في أبو ظبي في حالة صمت تام، وهم يراقبون هدّاف فريقهم في البطولة، يسدد الكرة على القائم من مسافة 12 ياردة.

تسديد ركلة ترجيحية على القائم كان قد حرم الإمارات من تحقيق انتصار تاريخي في نهائي كأس آسيا 1996، ضد الجيران السعوديين. وكان حسن سعيد لا يزال يمسك رأسه بين يديه، وبعد 50 ياردة سيراً على الأقدام إلى منتصف الملعب كان يشعر سعيد وكأنها ألف ميل، في حين سجل خالد مسعد ركلة ترجيح الفوز لصالح الصقور الخضراء.

يمتلك تروسيه ذو الخبرة الواسعة سيرة ذاتية تدريبية تمتد إلى أكثر من 35 عاماً وما زال.

وتشمل انجازاته مع المنتخب الياباني الحصول على المركز الثاني في نهائيات كأس العالم للشباب تحت 20 عاماً، وبلوغ مرحلة تاريخية من خلال دور الـ16 في نهائيات كأس العالم 2002، لكن اللقب القاري الذي فاز به في آسيا لا يزال يمثل إحدى أكثر الذكريات روعة.

وتحدث الباريسي البالغ من العمر 63 عاماً إلى الموقع الإلكتروني الرسمي للإتحاد الآسيوي لإلقاء نظرة حصرية على إنجازه الأكبر كمدرب.

بعد أن مثل منتخب كوريا الجنوبية في بطولتين لكأس آسيا لكرة القدم، وحلّ مع منتخب بلاده في المركز الثالث في كلتا الحالتين - عامي 2007 و2011، فإن لاعب خط الوسط المخضرم يوم كي-هون يعتقد أن الوقت قد حان لقيام محاربي التايغوك بإنهاء انتظارهم الذي استمر لمدة ستة عقود من أجل نيل التاج القاري مرة أخرى.

وخلال حديثه مع الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم طُلب من لاعب فريق سوون سامسونغ بلو وينغز الكشف عن توقعاته بشأن النسخة القادمة من بطولة كأس آسيا المقررة في الإمارات، ويُبين اللاعب أسبابه لماذا يعتقد أن كوريا الجنوبية سترفع الكأس في 1 شباط/فبراير القادم.

بعد بضعة أشهر فقط من مغادرته نادي كاشيما وهو شاب للانضمام إلى نادي شالكه الألماني، أُستدعي أوتشيدا لمنتخب الساموراي الأزرق بينما كان المدرب الإيطالي ألبرتو زاكيروني يتطلع إلى قيادة اليابان للفوز بلقب قاري رابع قياسي.

لعب على الجانب الجانب الأيمن من خط الدفاع ، وبدأ أوتشيدا جميع مباريات اليابان كأساسي باستثناء مباراة واحدة في بطولة كأس آسيا 2011.

كانت سوريا قريبة جداً من الوصول إلى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى في تاريخها، ولكنها سقطت في مباراة الملحق الفاصلة، حيث أصبحت أستراليا خامس ممثل لآسيا في مونديال روسيا 2018. جيل ذهبي يتقدمه خريبين وزميله في الخط الهجومي عمر السومة، حيث يتطلع هذا الجيل إلى إحداث الفارق في دولة الإمارات 2019.

- الجنسية: سوريا

- تاريخ الميلاد: 15/01/1994

- المركز: مهاجم

- النادي الحالي: الهلال (السعودية)

- الأندية السابقة: الوحدة (سوريا)، القوة الجوية، الميناء (كلاهما العراق)، الظفرة (الإمارات)

وكان وو لي قد فاز بجائزة أفضل لاعب في الدوري الصيني الممتاز لعام 2018، بعد أن نال لقب الدوري المحلي مع فريقه شنغهاي اس أي بي جي.

وسجل لي البالغ من العمر 27 عاماً، 27 هدفاً، ليصبح أول لاعب محلي ينال جائزة الهدّاف في الدوري المحلي الممتاز منذ عام 2007. ويملك المهاجم 12 هدفاً في رصيده خلال 57 مباراة خاضها مع المنتخب الصيني.

كما استدعى الإيطالي مارتشيللو ليبي المدير الفني للمنتخب الصيني أيضاً حارس المرمى يان جنلينغ والظهير تشي كي من نادي شنغهاي.

وقد حقق المنتخب اليمني إنجازاً تاريخياً في التأهل إلى نهائيات كأس آسيا للمرة الأولى منذ توحيد البلاد، لينضم إلى قرغيزستان والفلبين اللتين تأهلتا أيضاً للمرة الأولى.

ولم يكن مشوار المنتخب اليمني سهلاً للنهائيات، بعد حل بالمركز الأخير في مجموعته خلال الدور الثاني من التصفيات، واضطر بعد ذلك لخوض الملحق حيث تفوق على المالديف 4-0 وحجز بطاقة التأهل إلى الدور الثالث من تصفيات كأس آسيا.