Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - للسنة الثانية على التوالي، تمكن المهاجم آن ايل-بوم من الوصول بفريقه 4.25 (25 نيسان) الكوري الشمالي للأدوار الإقصائية في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وذلك بعد أن ظهر النادي الشرق آسيوي في هذا الدور لأول مرة في عام 2017، ولكن هذه المرة تقدم إلى الخط الأمامي بشكل أكبر وسجل العديد من الأهداف، وهو يتطلع إلى إحراز اللقب.
بعد أن سجل ثمانية أهداف في ست مباريات، كان آن هو اللاعب الأبرز حين قام فريقه 4.25 بتخطي الجميع في المجموعة الأولى، ليتصدر الترتيب بسجل مثالي خالي من الهزائم. وبذلك، جمع الفريق القادم من بيونغ يانغ 23 هدفاً في دور المجموعات، بينما تلقت شباكه هدفين فقط عندما توج بطلاً لمنطقة شرق آسيا من البطولة.
التحدي التالي لفريق 4.25 (25 نيسان) في قبل نهائي المناطق يتمثل بمواجهة هوم يونايتد، حيث ستقام مباراة الذهاب في سنغافورة يوم الثلاثاء، وإذا ما استطاع المتألق آن في الاستمرار في سجله التهديفي العالي والذي تضمن ثلاثة ثنائيات متتالية، سيكون الفرصة سانحة أمام الفريق الكوري الشمالي في تجاوز أداء العام الماضي، والتأهل إلى نهائي المناطق.
www.the-afc.com/ar/more/photo/al_il_bom_stats_2.html
www.the-afc.com/ar/club/afc_cup/video/afc_cup_2018_goals_of_the_group_stage_an_il_bom.html
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - سيكون ظهور فريق التين عسير المرتقب في قبل نهائي المناطق من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي 2018، الأول لنادي من تركمانستان يصل للأدوار الإقصائية في هذه البطولة القارية، وقد فعل ذلك بسجل خالي من الهزائم.
توج النادي التركماني بطلاً لمنطقة وسط آسيا بعد هدف ميخائيل تيتو في الدقيقة 97 في آيار/مايو الماضي، مما أدى إلى إقصاء فريق الاستقلال الطاجيكي الذي وصل نهائي البطولة في العام الماضي، في حين حجز التين عسير موعداً مع نظيره بنينغالورو الهندي في قبل نهائي المناطق.
بعد مشاركة أندية وسط آسيا في كل نسخة من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي حتى الآن، باستثناء واحدة منذ البطولة الافتتاحية في عام 2004، فإن الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعود للوراء ويسلط الضوء على مدى نجاح هذه الأندية في النسخ الماضية من البطولة، في الوقت الذي يتطلع فيه فريق التين عسير إلى مواصلة المسار التصاعدي خلال الفترة الأخيرة لأندية وسط آسيا.
Thu, 28 Oct, 2021
بغداد - عاد مدرب المنتخب العراقي لكرة القدم باسم قاسم إلى القوة الجوية، أحد أبرز الأندية المحلية، بعد تعاقده معه الاثنين خلفا لمواطنه راضي شنيشل.
وأعلن النادي في بيان التعاقد مع قاسم (59 عاماً)، مشيراً الى أن شنيشل اعتذر "لأسباب خاصة"، علماً بأن رحيله يأتي في أعقاب خسارة الفريق أمام اتحاد العاصمة الجزائري الأسبوع الماضي (0-1)، ضمن منافسات الدور الـ 32 لبطولة الأندية العربية.
وهي المرة الثانية التي يتولى فيها قاسم الإشراف على النادي الذي دربه موسم 2016-2017، قبل أن ينتقل إلى المنتخب خلفا لشنيشل أيضاً. وكان عقد قاسم مع المنتخب ينتهي في 31 آب/أغسطس الحالي.
وقال المدرب: أبلغت رئيس الاتحاد عبد الخالق مسعود برغبتي بالتوقيع مع القوة الجوية فوافق على ذلك.
Thu, 28 Oct, 2021
سنغافورة - استحوذ الهدافون على العناوين الرئيسية في كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عام 2018، وليس أكثر من ذلك، حيث نجح سونغ وي-يونغ مهاجم هوم يونايتد، في تسجيل ثمانية أهداف، وتمكن من هز الشباك في آخر سبع مباريات لفريقه على المستوى القاري.
لاعب خط الوسط المهاجم، القادم من كوريا الجنوبية، يبتعد بفارق هدفين خلف هدافي البطولة، بيانفينيدو مارانون مهاجم فريق سيريز نيغروس وسيكو سيلا مهاجم فريق يانغون يونايتد، وبفارق واحد فقط خلف ماركو سيميتش مهاجم فريق بيرسيجا جاكرتا، حيث ودّع هذا الثلاثي الهجومي منافسات البطولة.
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - مع دخول بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مراحلها النهائية، فإننا نسلط الضوء على بعض اللاعبين الذين ساهموا في إشعال المنافسة هذا الموسم.
سبعة أندية مُتبقية تتنافس على لقب كأس الاتحاد الآسيوي لعام 2018، حيث تعود البطولة للعمل بعد نهاية العطلة الصيفية، من كوريا الشمالية إلى العراق إلى الفلبين وتركمانستان، فقد أظهر اللاعبون موهبتهم خلال طريقهم لتحقيق المجد على المستوى الفردي والفريق أيضاً.
وهنا أربعة أسماء تألقت خلال هذه النسخة من البطولة، وتأمل أن تستمر في تقديم مستوى عالٍ، بينما تسعى أنديتهم إلى تحقيق المجد القاري.S
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يواجه أحد الأندية التاريخية في الأردن تحدياً تاريخياً بالنسبة له في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لعام 2018 بعد سنوات من المعاناة. حيث يحلم نادي الجزيرة بتكرار النجاح القاري للمنافس المحلي نادي الفيصلي.
أكبر منافسة في الأردن اليوم هي دربي عمّان الشهير بين الفيصلي والوحدات، ولكن قبل فترة طويلة من بروز الوحدات كقوة مهيمنة في كرة القدم الأردنية، كان هناك احتكار لناديي الفيصلي والأهلي في البطولات المحلية. وكان الجزيرة أول فريق يكسر هذا الاحتكار عندما رفع لقب الدوري الأردني في عام 1952، وذلك بعد خمس سنوات فقط من تأسيس النادي.
وتلا ذلك، إحرازه لقبين متتاليين في الدوري عامي 1955 و1956، حيث تفوق الجزيرة على الفيصلي باعتباره المنافس الرئيسي للنادي الأهلي وثاني أنجح الأندية في البلاد بعد الأهلي، خاصة مع زيادة الأندية المشاركة في الدوري إلى ستة.