كان لدينا فريق من خمسة أفراد تشاركنا أفكارهم في وقت سابق حول كأس العالم وفرص منتخبات بلدانهم قبل بداية البطولة، وكيف كانت رؤيتهم حول طريقة اللعب لمنتخباتهم. وهم الآن يتأملون تلك العروض ويتطلعون في ذات الوقت إلى مشاركة منتخباتهم في نهائيات كأس آسيا 2019.

أعضاء الفريق هم سيباستيان هاسيت من أستراليا، وبيجمان رهبار من إيران، وإيتسوكو موتوكاوا من اليابان، وسيو هو-جونغ من كوريا الجنوبية وعاطف نحاس من السعودية.

لذا، ما هو الوقت الأفضل من الآن، لبدء موسم جديد من جولة استعراض المعلومات حول كرة القدم الآسيوية - السلسلة الأسبوعية التي تتيح للمشجعين الفرصة لإرسال أسئلتكم حول وكل ما يتعلق بكرة القدم الآسيوية ؟

يبدأ الأسبوع الأول بثلاث أسئلة صعبة، ونحن ندعوكم إلى أن تحذوا حذوهم وأن ترسلوا لنا استفساراتكم عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالإتحاد الآسيوي لكرة القدم في الأيام والأسابيع القادمة.

تعرضت أستراليا للخسارة أمام فرنسا وبيرو، وتعادلت بنتيجة 1-1 مع الدنمارك، منهية مشوارها في مونديال روسيا 2018 في ذيل ترتيب المجموعة الثالثة.

بعد استبدال المدرب بيرت فان مارفيك مباشرة بعد نهائيات كأس العالم، يتوقع آرنولد أداءً أفضل الآن بعد توليه قيادة المنتخب الأسترالي في نهائيات كأس آسيا 2019 في الإمارات بداية شهر كانون الثاني/يناير المُقبل، ليكشف عن أن أول أمر سيقوم بالتركيز عليه الناحية النفسية للاعبين.

وقال المدرب السابق لفريق إف سي سيدني: الكثير من حيثيات اللعبة في هذه الأيام يدور حول العقل وما يخبرك به العقل.

وسوف يتقابل المنتخب القطري مع الصين يوم 7 أيلول/سبتمبر على ستاد خليفة، ثم مع فلسطين يوم 17 من ذات الشهر، في حين ستكون المباراة الثالثة أمام الإكوادور يوم 2 تشرين الثاني/أكتوبر.

ويجري منتخب قطر حالياً معسكر تدريبي مكثف في النمسا تحت إشراف المدرب فيليكس سانشيز، الذي أكد أن الفريق استفاد كثيراً من هذا المعسكر.

وقال سانشيز: أجواء الفريق حالياً إيجابية للغاية، الأمور تتطور حسب المخطط واللاعبون يستجيبون جيداً لخططي.

وأضاف: هناك تدريبات لياقة وتدريبات كروية خلال الجلسات التدريبية التي تقام مرتين في اليوم، هذه فرصة رائعة من أجل بناء انتظام مناسب.

مجلة فصلية الكترونية تصدر عن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.

مع انطلاق منافسات نهائيات كأس آسيا 2015، كان عمر عبد الرحمن الوجه الأكثر تميزاً في صفوف منتخب الإمارات، وعزز سمعته كواحد من أفضل اللاعبين في قارة آسيا بعد سلسلة من العروض المميزة مع منتخب بلاده قبل ذلك، ولكن يمكن القول إن الرابح الأكبر خلال مشوار المنتخب الإماراتي للوصول إلى الدور قبل النهائي كان مبخوت الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 25 عاماً.